English أخبار هامة
استمرار الدراسة بنظام الـهجين وانتهاء أعمال امتحانات الـ midterm قبل عيد الفطر المبارك
أكد الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، خلال مجلس جامعة الإسكندرية المنعقد، بقاعة المؤتمرات الكبرى بكلية التمريض على ضرورة الاستمرار فى اتباع الاجراءات الاحترازية وتوخي الحذر في الفترة الحالية، ودعا قنصوة كافة منتسبى الجامعة بضرورة تلقى تطعيم كورونا كونه أحد خطوط الدفاع الأولى ضد الفيروس، كما دعا قنصوه كافة العمداء بضرورة الانتهاء من أعمال إمتحانات الـ midterm للفصل الدراسي الثاني قبل عيد الفطر المبارك، والإنتهاء من إعلان كافة نتائج امتحانات الفصل الدراسى الأول للطلاب، والاستمرار فى الدراسة بنظام الـهجين مع تطبيق الإجراءات الإحترازية بصرامة وحزم وتقليل أعداد الطلاب بالمدرجات وقاعات التدريس والمعامل، ومراعاة التباعد الاجتماعي وارتداء الماسك الطبي طوال فترة التواجد داخل الحرم الجامعي.
ووافق المجلس على إعفاء الطلاب الذين يسدد عنهم الرسوم الدراسية من خلال صندوق التكافل الطلابى بالجامعة من دفع بقية المصروفات الإدارية المقررة بالجامعة، مع مراعاة الآثار المترتبة على هذا القرار.
ووافق المجلس على إضافة مقرر اختياري بعنوان "سكان مصر والتنمية المستدامة" ليكون أحد المقررات الإختيارية كمتطلب جامعة لطلاب المرحلة الجامعية الأولى بالجامعة.
ووافق المجلس على مذكرة التعاون بين جامعة الإسكندرية وجامعة الملك عبدالعزيز بالمملكة العربية السعودية بشأن التعاون فى المجالات الأكاديمية والبحثية والتطويرية والتدريبية والثقافية، ومذكرة التفاهم بين كلية الفنون الجميلة وجامعة كاسيل بألمانيا، وبروتوكول التعاون بين كليتى الطب والعلوم ( وحدة الميكروسكوب الالكتروني)، واتفاقية التعاون بين جامعة الإسكندرية وجامعة روسيا للتربية البدنية والشباب والسياحة، ومذكرة التفاهم بين كلية التربية للطفولة المبكرة ومشروع تحسين جودة تنمية الطفولة المبكرة JICA.
كما وافق المجلس على ترقية 18 عضو هيئة تدريس، 10 إلى وظيفة استاذ و8 إلى وظيفة استاذ مساعد، وتعيين 16 مدرس، ومنح 24 درجة دكتوراه، و41 درجة ماجستير فى التخصصات العلمية المختلفة.
إنشاء مصنع لإنتاج الأغشية لتحلية المياه وتصنيع طلمبات بمكونات مصرية 100%
أعلن الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الاسكندرية أن بروتوكول التعاون الذي وقعته الجامعة مؤخراً مع الهيئة العربية للتصنيع للتعاون فى مجالات معالجة وتحلية المياه واستخدامات الطاقة المتجددة، والذي يتم تنفيذه من خلال مركز تميز المياه بجامعة الاسكندرية، اسفر عن اتخاذ عدة خطوات تنفيذية حيث يعمل فريق العمل بمركز تميز المياه بجامعة الإسكندرية على تصنيع طلمبات مصرية بنسبة 100%، وكذلك إنشاء مصنع لإنتاج الأغشية لتحلية المياه، بحيث يكون إضافة كبيرة على مستوى المنطقة.
جاء ذلك خلال اجتماع مجلس شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وأضاف رئيس الجامعة أن هذا البروتوكول جاء بهدف تعزيز التعاون بين مؤسسات الدولة الصناعية والبحثية واستغلال القدرات التصنيعية الوطنية لتعميق التصنيع المحلي وتبادل الخبرات الفنية فى مجالات تحلية المياه والطاقة المتجددة لإيجاد بدائل غير تقليدية للموارد المائية، لافتاً أن هذا التعاون ساهم فى نجاح تصنيع الطلمبات بمكون مصري 100% ونجحت التجربة على محطات رفع المياه وسوف يتم تطبيقها أثناء تطوير مشروع الريف المصري، ضمن مبادرة السيد رئيس الجمهورية "حياة كريمة"، ومبادرة مشروع تطوير القرى المصرية، وذلك فى إطار حرص الجامعة على المشاركة فى هذا المشروع القومي الكبير للتخفيف عن كاهل المواطنين بالمجتمعات الاكثر إحتياجا فى الريف المصري والمناطق العشوائية، مؤكداً أن الجامعة تسعد أن تكون جزء أصيل من هذه المبادرة.
- ودعا قنصوه وكلاء الكليات إلى الاهتمام بمخرجات المشروعات البحثية داخل الكليات، والسعي إلى إنشاء شركات قائمة على مخرجات البحث العلمى، والعمل على تطبيقها مع الشريك الصناعى المناسب لتحقيق الاستفادة القصوي لخدمة وتطوير المجتمع.
- استعرض الدكتور فهمي شارل، الأستاذ المتفرغ بالمعهد العالي للصحة العامة، إجراءات جامعة الاسكندرية الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد خلال هذه الفترة، من خلال الالتزام الكامل بالتباعد وإرتداء الكمامات والتعقيم المستمر للمنشآت، والتكامل بين قطاعات الجامعة المختلفة في التصدي لأنتشار الفيروس، ومتابعة تسجيل الفئات المستحقة لتلقى اللقاح، وإطلاق برامج توعوية داخل المجتمع الجامعي.
- كما استعرض الدكتور شارل عدد من الملفات التي يتبناها القطاع، لتطوير القري المصرية ومشاركة الكليات وأعضاء هيئة التدريس والطلاب فى هذا المشروع، كمحو الأمية وتقديم أوجه الرعاية الطبية والصيدلية والبيطرية والمشاركة المجتمعية واطلاق برامج توعوية وخدمية للأهالي.
- كما استعرض الدكتور عصام وهبه وكيل كلية الهندسة تقرير عن زيارة وفد جامعة الاسكندرية لقرية بهيج ببرج العرب الأسبوع الماضي ضمن مبادرة حياة كريمة تم خلالها زيارة الوحدة الصحية، ومركز الشباب، وتقديم برامج توعوية لأهالى القرية ودورات تدريبية في الخياطة، ومحو الأمية، كما تم الاستماع لطلبات اهالى القرية وأهم المشكلات التى تواجههم وامكانية حلها.
إنشاء مركز تنمية بشرية بالقرى التي تشارك الجامعة في تطويرها
ناقش مجلس خدمة المجتمع وتنمية البيئة برئاسة الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الاسكندرية، المقترح المقدم من وكيل كلية العلوم بإنشاء مركز تنمية بشرية بمقر مركز الشباب والرياضة التابع للقرية أو المنطقة التى تشارك الجامعة في تطويرها ليمثل نواة لانطلاق البرامج التوعوية والتدريبية التي ستقوم بها الجامعة لدعم وتطوير القدرات لأهالي المكان، وذلك في إطار تفعيل الدور الريادي للجامعة وحرصاً منها على تحقيق الإستدامة والأهداف الإستراتيجية للدولة المصرية.
- واستعرض الدكتور صبحي سلام وكيل كلية الزراعة مقترح إنشاء مركز البصمة الكربونية بالكلية لنشر الوعي بأهميتها داخل المؤسسات الاكاديمية.
- ووافق المجلس على مقترح كلية التمريض بتنظيم مبادرة توعوية بعنوان ( صحتك بأيدك ) يتم تنفيذها لجميع الطلاب وتتناول المبادرة عدة محاور وهي مكافحة العدوى – الاسعافات الاولية – مشورة ما قبل الزواج ويتم تنفيذها من قبل فريق متخصص .
- ووافق المجلس علي مشروع البحث المقدم من الاستاذ الدكتور عماد خليل الاستاذ بكلية الآداب بعنوان ( تطوير تدريس التراث في مصر ).
- كما وافق المجلس علي مشروع البحث المقدم من الدكتورة سمر رضا صالح المدرس بقسم الكيمياء الحيوية بكلية العلوم بعنوان " دمج العلاج العصبي الإحلالى مع الجسيمات النانونية PLGA لعلاج الزهايمر.
مؤتمر دولي للاتصالات السلكية واللاسلكية بالتعاون بين كليتي الهندسة والدفاع الجوي
بالتعاون بين كلية الدفاع الجوي وكلية الهندسة جامعة الاسكندرية، يُعقد المؤتمر الدولي للاتصالات السلكية واللاسلكية 2021 خلال الفترة من 13 إلى 15 يوليو، للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الرابط التالي:
جامعة الإسكندرية حققت 12 هدفًا من التنمية المستدامة في نتائج تصنيف THE البريطاني 2021
أعلن الدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية أن نتيجة الإصدار الثالث لتصنيف THE البريطاني 2021 لتأثير الجامعات لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة قد أعلنت، وأن جامعة الإسكندرية قد صنفت في المركز الثالث محلياً وفي الشريحة 301 - 400 عالمياً من 1115 جامعة عالمية من 94 دولة تم تصنيفها هذا العام أي في أعلى قائمة ثلث جامعات العالم المقيمة في هذا التصنيف ويرجع ذلك نتيجة لتميز الجامعة في تحقيق 12 هدفًا أرقامها 1، 2، 3، 4، 5، 8، 9، 10، 11، 13، 16، 17.
وأضاف دكتور قنصوة أن جامعة الإسكندرية قد سجلت المراكز المتقدمة الآتية في أهداف التنمية المستدامة: المركز الأول على مستوى الجامعات المصرية والمركز 83 عالمياً في الهدف الرابع "التعليم الجيد"، والمركز الأول محلياً وفي الشريحة101 - 200 عالمياً في الهدف السادس عشر " السلام والعدل والمؤسسات القوية"، والمركز الثاني محلياً وفي الشريحة 201 – 300 عالمياً في الهدف السابع عشر "عقد الشراكات لتحقيق الأهداف". كما صنفت جامعة الأسكندرية عالمياً في الشريحة 201 – 300 في كل من الهدف التاسع "الصناعة والابتكار والهياكل الأساسية"، والهدف الثالث عشر "العمل المناخي" وفي الشريحة 301 – 400 في كل من الهدف الثاني "القضاء التام على الجوع" والهدف العاشر "الحد من أوجه عدم المساواة"، وفي المركز + 401 في الهدف الأول "القضاء على الفقر"، وفي الشريحة 401 – 600 في كل من الهدف الثالث "الصحة الجيدة والرفاه" والهدف الخامس "المساواة بين الجنسين" والهدف الثامن "العمل اللائق ونمو الاقتصاد"، والهدف الحادي عشر "مدن ومجتمعات محلية مستدامة".
وأوضح دكتور قنصوة أن هذا التصنيف يعتمد على معايير المشاركة الحقيقية والموثقة لأنشطة الجامعة المرتبطة بتحقيق الأهداف الأممية الــــ 17 للتنمية المستدامة كأحد مؤشرات النجاح فى النهوض بدور الجامعة في تطوير وتنمية المجتمع المحيط ولقد تم اختيار 12 هدفا فقط لهذا العام لمتابعتها، تم تقييم كل هدف منهم بسلسلة من المعايير من خلال البيانات التي قدمتها جامعة الأسكندرية حول أكبر عدد ممكن من أهداف التنمية المستدامة.
كما استعرض د. قنصوة نتائج ترتيب جامعة الإسكندرية كما أعلنت مؤخراً على موقع Scimago الأسباني والذي يهتم بتصنيف الجامعات وفقاً للأبحاث والابتكار وخدمة المجتمع حيث أرتفع ترتيب الجامعة 4 مراكز عن عام 2020 ليصبح 637 عالمياً والثاني على مستوى الجامعات المصرية بعد جامعة القاهرة بعد أن كانت الرابع في عام 2020. ونوه أن معدل نشر الأبحاث في المجلات المفهرسة عالمياً في إزدياد مستمر حيث بلغ 2473 بحثاً في عام 2020 مقارنة بنشر 1922 بحث في عام 2019 بزيادة قدرها 28.7%.
وأعرب د. قنصوة عن سعادته وقام بتهنئة أعضاء هيئة التدريس بالجامعة على حرصهم على الاستمرار والتواجد فى مصاف الجامعات العالمية وفي مراكز متقدمة وبتنفيذ ما جاء في استراتيجية العلوم والتكنولوجيا والابتكار 2030 لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs) السبعة عشر والمنبثقة من رؤية مصر 2030