English أخبار هامة
افتتاح الملتقى التدريبي الثالث لمحو الأمية
تحت رعاية الدكتور عصام الكردى رئيس جامعة الإسكندرية افتتح الدكتور علاء الدين رمضان نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة صباح اليوم الخميس 30/1/2020، أولى فاعليات الملتقى التدريبى الثالث فى مجال محو الأمية ( علم ـ ساعد ـ اربح)، وذلك بكلية التربية بهدف دمج طلاب الجامعة فى مشروع مصر القومى للقضاء على الأمية.
وفى كلمته أعرب الدكتور علاء رمضان عن سعادته بمشاركة هذا الحشد الكبير من الطلاب فى فاعليات الملتقى مؤكدًا، أن الجامعة بدأت فى ملف الأمية بقوة بناء على توجيهات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية لمحو الأمية للكبار والصغار مضيفاً أن الحملة بدأت فى الإسكندرية بمبادرة حى وسط بلا أمية وخلال فترة قصيرة ستكون الإسكندرية بلا أمية.
كما أكد الدكتور محمد أنور فراج عميد كلية التربية أن جامعة الإسكندرية تحمل على عاتقها التصدى لظاهرة الأمية لأن تكلفة الجهل يحمل الدولة أكثر من تكلفة التعليم وهدفنا هو جعل الأمى أداة فى المجتمع ينتج وينمى بدلاً من أن يكون أداة سهلة فى أيدى جماعات التطرف الفكرى. مضيفاً أن الشباب عليهم مسئولية كبيرة فى مشاركة الدولة للقضاء على الأمية.
حضر الملتقى الاساتذة عمداء كليات التربية ووكلائها من قطاعى التعليم والطلاب وشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتورة نجلاء النحاس وكيل كلية التربية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ومنسق عام ملف محو الأمية بالجامعة والدكتور حسن عابدين وكيل كلية التربية لشئون التعليم والطلاب ومدير ومندوبى هيئة تعليم الكبار بالإسكندرية ولفيف من أساتذة الكلية وعدد من طلاب كليات التربية والتربية للطفولة المبكرة والتربية الرياضية بنين وبنات والتربية النوعية.
جامعة الاسكندرية تحتل المركز الثالث في تصنيف Google Scholar للاستشهادات العلمية
أعلن الدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية، عن حصول الجامعة على المركز الثالث على مستوى الجامعات المصرية في تصنيف "جوجل سكولار" للاستشهادات العلمية، موضحاً أنه محرك بحث خاص بالمؤلفات العلمية والأكاديمية التي يحتاج إليها الباحثون والدارسون بموقع البحث العالمي "جوجل"، واكد الكردي أن الجامعة حريصة على الإرتقاء بمستوى ألجامعة فى التصنيفات العالمية المختلفة من خلال وضع خطة استراتيجية تتضمن استيفاء كافة متطلبات التصنيفات المختلفة، فضلاً عن استحداث برامج جديدة تسهم في تحسين ترتيب الجامعة بهذه التصنيفات، ولفت أنه تم مؤخراً استحداث برنامج جديد يسهم في الارتقاء بتصنيف الجامعة دوليا تحت مسمى" برنامج الهندسة المدنية والبيئية" بكلية الهندســة civil and eniviroment engineering كأحد انشطة مشروع إنشاء مركز التميز لعلوم المياه بجامعة الإسكندرية بغية بناء القدرات التعليمية في مرحلتى البكالوريوس والدراسات العليا في مجال هندسة وعلوم المياة، وأحد العلوم الهامة التي تهتم بها مصر في الاونة الأخيرة
فيما أكد الدكتور هشام جابر، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب والقائم بعمل نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، أن الجامعة اتخذت عدة خطوات لتشجيع النشر الدولي لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة منها زيادة مكافآت النشر الدولي، الأمرالذي شجع على إجراء المزيد من الأبحاث العلمة المتميزة ونشرها دوليا في المجلات العلمية، بالإضافة إلى تنظيم العديد من ورش العمل والدورات التدريبية لمساعدة أعضاء هيئة التدريس على فهم قواعد النشر الدولي ومعايير التصنيفات الدولية المختلفة، كما أكد على أن الجامعة تخطو بخطوات ثابتة ومعايير محددة نحو الارتقاء بالتصنيفات العالمية طبقا للخطة الاستراتيجية التي وضعتها اللجنة العليا للتصنيف بالجامعة، الأمر الذي بدوره أدي الى تقدم كبير وملحوظ في مستوى التصنيف العالمي لجامعة الإسكندرية.
جامعة الإسكندرية تستحدث برنامج الهندسة المدنية والبيئية
جامعة الإسكندرية تستقبل مدير مكتب الهيئة الألمانية للتبادل الأكاديمي
استقبل الدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية، ايزابيل ميرنج مدير مكتب الهيئة الالمانية للتبادل الأكاديمي DAAD بحضور الدكتور علاء رمضان نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة أمانى عبد الحميد إسماعيل عميد كلية العلوم، وذلك في إطار تعزيز سبل التعاون العلمي والأكاديمي بين جامعة الإسكندرية والجامعات الألمانية، ومناقشة إمكانية التعاون من خلال برامج التعاون الأكاديمي المشتركة .
واكد الكردي خلال اللقاء حرص الجامعة على دعم علاقات التعاون العلمي بين جامعة الإسكندرية وبين الهيئة الألمانية للتبادل العلمي، والتوسع في دعم الشراكة خاصة مع الكليات الجديدة التى تبدأ خلال السنوات القادمة بالجامعة، والتى تشمل تخصصات الألسن واللغات التطبيقية، والتكنولوجيا الطبية، والثروة السمكية، بالإضافة الى برامج تبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والبرامج المشتركة الاخرى التى يمكن أن تضيف اسهامات علمية وثقافية للطلاب.
ومن جانبها أعربت مديرة الهيئة الألمانية للتبادل العلمي عن تطلعها للمزيد من التعاون مع جامعة الإسكندرية، مشيرة إلى البرامج الاكاديمية التى تقدمها الهيئة، والمنح التى يمكن أن يستفيد منها الطلاب والباحثين، وتم الاتفاق على تحديد موعد خلال الفترة القادمة مع الطلاب لعرض هذه البرامج والمنح.
مقترح لإنشاء كلية الألسن واللغات التطبيقيـة بجامعة الإسكندرية
أعلن الدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية، خلال اجتماع مجلس الجامعة فى جلستة المنعقدة يوم الخميس الموافق ٢٣ يناير ٢٠٢٠، أن الجامعة ستتقدم برفع مقترح إنشاء كلية الألسن واللغات التطبيقية إلى المجلس الأعلى للجامعات، كأول كلية فريدة من نوعها بالجامعات المصرية والعربية، لافتاً إلى أن إنشاء الكلية الجديدة يعد أحد أوجه الإمتداد الأكاديمي لجامعة الاسكندرية، والذي يتضمن التطوير الشامل للنواحي التعليمية بالجامعة، وجاء وفقاً لدراسة الاحتياجات المحلية والإقليمية والدولية وما يطرأ على متطلبات سوق العمل، وأكد الكردي ان مقترح إنشاء الكلية سيكون وفقاً لأحداث الوسائل التكنولوجية الحديثة، وستضم شعب اللغات الموجودة ببرنامج اللغات التطبيقية، والتخصصات الجديدة التي أضيفت لها، واللغات الخاصة بفرع الألسن ( لغات غربية وشرقية )، وكذلك برامج الصوتيات واللسانيات التي تحتوي على تخصصات غير مطروحة في اي من الجامعات المصرية والمنطقة العربية باسرها، مما يجعلها مركزا للتنوير ومنارة للإشعاع الفكرى والثقافي على المستوى المحلي والعربي والمتوسطي.
فيما أكد الدكتور هشام جابر، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، انه تم تحديد التخصصات بالكلية وفقاً لدراسة احتياجات سوق العمل المحلى والإقليمى والدولى، والتي ليس لها نظير في اي من الجامعات الاخرى، مشيراً إلى أن الكلية الوليدة سوف تجمع بين ثلاثة برامج أساسية في تخصصات جديدة وهي ( برامج الألسن ) وفيها يدرس الطالب اللغات الغربية والشرقية بطرق التدريس الحديثة، وبرامج ( اللغات التطبيقية ) وتتضمن مجموعة من التخصص في الإعلام والفنون الإبداعية والنشر الإلكتروني والترجمة، وبرامج( الصوتيات واللغويات ) والذي يقدم لاول مرة في الجامعات المصرية ليتيح الدراسة فى أحد التخصصات البينية النادرة وهى حوسبة اللغة لتعبر جامعة الإسكندرية باللغة العربية إلى آفاق أبعد، ويقدم كدرجة علمية لأول مرة في علاج المشكلات اللغوية للاطفال المتعلثمين واضطرابات اللغة والكلام ، وهو ماسيجعلها كلية منتجة productive faculity تربط بين العلم الأكاديمي والصناعة على غرار الكليات الانتاجية في اليابان وسويسرا .