fbpx

أخبار هامة

234128615 6702956043063061 3582831643187396864 n

 

 

استقبل الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية أمس السبت الموافق 7/8/2021 اللواء أ.ح محمد الزملوط محافظ الوادى الجديد، لبحث سبل التعاون بين الجامعة ومحافظة الوادى الجديد.
وصرح د. قنصوه خلال اللقاء أن جامعة الإسكندرية فى إطار دورها فى خدمة المجتمع ستطلق عدد من القوافل الطبية إلى محافظة الوادى الجديد اعتباراً من شهر أكتوبر القادم، وستضم نخبة من أساتذة وأعضاء هيئة التدريس بكلية الطب فى التخصصات المختلفة لتوقيع الكشف الطبى وتقديم الأدوية وإجراء العمليات الجراحية اللازمة بالمجان لأبناء المحافظة، كما رحب رئيس الجامعة باستقبال الحالات المرضية التى تحتاج إلى رعاية خاصة للعلاج بمستشفيات جامعة الأسكندرية، وأكد رئيس الجامعة على استعداد الجامعة الكامل للمشاركة فى خدمة وتنمية المجتمع الزراعي بمحافظة الوادي الجديد من خلال بروتوكول التعاون الموقع بين محافظة الوادى الجديد ووزارة التعليم العالى والبحث العلمى بتخصيص مساحة 1000 فدان لكل جامعة لتكون بغرض الأبحاث العلمية وزيادة إنتاجية الفدان من المحاصيل الاستراتيجية، مشيراً إلى إمكانية الاستفادة من الكوادر العلمية والبحثية المتميزة بجامعة الإسكندرية فى تقديم دراسات الجدوى للمشاركة في القيام بدور فعال في برامج التنمية الشاملة لتطوير هذه المنطقة وتحقيق التنمية الاقتصادية والمجتمعية، واستصلاح هذه المساحة باستخدام الجديد في البحث العلمى لتنضم هذه المساحة إلى الرقعة الزراعية الحالية، واستخدامها أيضا في الصناعات التي تقوم علي الإنتاج الزراعي، والسياحة البيئية.
ومن جانبه رحب اللواء محمد الزملوط باستقبال القوافل الطبية من جامعة الإسكندرية مؤكداً استعداد المحافظة لتذليل العقبات وتوفير الإقامة والإعاشة والانتقالات لأفرادها نظراً للخدمات الطبية الجليلة المقدمة لأبناء المحافظة وتوفير الرعاية الصحية للمواطنين وسد العجز فى بعض التخصصات الطبية، كما رحب بمناقشة المقترحات والأفكار المميزة من خلال المتخصصين بجامعة الإسكندرية لزيادة إنتاج الفدان من المحاصيل الإستراتيجية، واستنباط سلالات جديدة عالية الإنتاجية باستخدام تطبيقات الهندسة الوراثية لإنتاج أصناف جديدة إضافة إلى آليات البحث عن مصادر المياه اللازمة للزراعة وطرق الري الحديثة، واستخدام تطبيقات الاستشعار من بعد في تحديد نوع التربة وأماكن تواجدات المياه الجوفية.

230587717 6692596334099032 4830711456944535132 n

 

في إطار حرص جامعة الإسكندرية على تقديم تعليم متميز في التخصصات الحديثة والبينية، والإرتقاء بجودة العملية التعليمية من خلال نموذج للتعلم الإلكتروني المدمج، استقبل الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، اليوم، الدكتور هشام عبد السلام، رئيس الجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني الأهلية، والوفد المرافق له، حيث تفقدا مقر الدراسة بالبرامج المشتركة بين الجانبين وفقاً لاتفاقية التعاون المبرمة بين الجانبين، وذلك فى تخصصات تكنولوجيا المعلومات، وإدارة الأعمال.
وأشار الدكتور قنصوه، أن جامعة الإسكندرية أعدت مقراً بكلية التجارة ليكون مركزاً دراسياً مناسباً ومستقراً للعملية التعليمية المرتبطة بالبرامج المشتركة، وما تحتاج إليه من مكتبات وكتب ومراجع ومعامل حاسب آلى وخلافه للطلاب المسجلين بهذه البرامج.
وأشار الدكتور عبد السلام أن الجامعة المصرية للتعلم الالكتروني تسعي إلي نشر مفهوم التحول الرقمي، لما له من ميزات عديدة حيث يوفر الوقت والجهد للفرد والمؤسسة، لافتاً أن النظام التعليمي للجامعة يقوم على مفهوم "التعليم المدمج/الهجين" والذي يجمع بين الدراسة وجهاً لوجه والدراسة عن بعد باستخدام وسائل إلكترونية تفاعلية منها مؤتمرات الفيديو video conference والفصول الافتراضية virtual classrooms والمقررات الإلكترونية e-courses

 

230871522 6687166561308676 1573508320266108053 n

وقع الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، والدكتورة شيرين محرم ، القائم بأعمال رئيس معهد بحوث الإلكترونيات بروتوكول تعاون مشترك بهدف تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات تبادل ونشر البحوث والدراسات العلمية وتأسيس شراكة تسهم في تحقيق التنمية المستدامة تنفيذا لاستراتيجية مصر للتنمية المستدامة 2030، فضلاً عن التعاون في مجالات الإبداع والابتكار والتسويق والترويج لأنشطة كل جهة لدی الطرف الآخر، وتنفيذ برامج تدريبية وورش عمل مشتركة، وتمكين الشباب في مجال البحث العلمي والصناعة وريادة الأعمال، وذلك بحضور الدكتور حسن ندير، رئيس الجامعة الأسبق، وعمداء كليات الطب والهندسة والعلوم والحاسبات وعلوم البيانات، ومعهد الدراسات العليا والبحوث، وممثلي معهد بحوث الإليكترونيات.
وأكد الدكتور قنصوه أن جامعة الإسكندرية تتبنى خطة استراتيجة طموحة تهدف إلى تنمية وتطوير العملية التعليمية وتوفير البيئة المناسبة للتعلم والإرتقاء بمستوى كوادر الجامعة من الباحثين وأعضاء هيئة التدريس من خلال التدريب المستمر فضلا عن تشجيع الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لخريجي الكليات لمواصلة الدراسة بعد التخرج بجانب دعم التعاون مع المراكز البحثية المحلية والدولية، مشيرا ان الجامعة تمتلك بيئة تكنولوجية قوية وتدعم تقنية المعلومات الحديثة بها، بغرض توظيف ومواكبة التطور التكنولوجي في العمليتين البحثية والأكاديمية، وأوضح قنصوه أن رفع كفاءة البنية التحتية التكنولوجية والمعلوماتية في الجامعة، يأتى فى إطار اهتمام الدولة المصرية بالعلوم الأساسية وبناء قاعدة علمية قوية والتي من أهدافها تهيئة بيئة مشجعة للعلوم والتكنولوجيا وإعداد الكوادر العلمية وإجراء البحوث المشتركة بين الجانبين بما يخدم المجتمع والدولة المصرية، ويتم تنفيذه داخل الجامعة وفق خطة مدروسة ، مؤكدًا اتجاه الجامعة نحو إنشاء حرم جامعي ذكي قائم على التحول الرقمي لتكون جامعة من جامعات الجيل الرابع.
فيما أكدت الدكتورة شيرين محرم انها تعتز وتفتخر بالتعاون مع جامعة الإسكندرية والتي تعد من اعرق الجامعات المصرية، مؤكدة ان البروتوكول يأتي في إطار إجراء الدراسات والبحوث النظرية والتطبيقية في التكنولوجيا المتطورة في مجال الإلكترونيات وإعداد باحثين يتميزون بالتميز العلمي المطلوب والخبرة الصناعية اللازمة ليكونوا قادرين علي حل المشاكل العلمية الكتنولوجية التي تواجه المجتمع في مجال الإلكترونيات والقيام بالبحوث الأساسية والتطبيقية في المجالات الالكترونية المختلفة، وأشارت أن الاتفاقية تهدف إلى دعم الإقتصاد وزيادة فرص الاستثمار في مخرجات البحث العلمي وريادة الاعمال خاصة في مجال التحول الرقمى وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة .
فيما اكد الدكتور حسن ندير أن الإتفاقية تصبو إلى تطوير البحث العلمي في مصر وربط البحث العلمي بالصناعة وتبادل الخبرات والاستشارات الفنية والعلمية بين الطرفين وتعظيم الاستفادة من المعامل البحثية التابعة للجهتين وإقامة مشاريع بحثية مشتركة في مجالات الالكترونيات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والطاقة المتجددة.
 

crisis.managements01

 

صرح دكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية أن نتيجة تصنيف جامعات العالم ذات التأثير الحقيقي (WURI) لعام 2021 قد أعلنت، حيث أدرجت جامعة الأسكندرية ضمن شريحة (101-200) على مستوى جامعات العالم ذات التأثير الحقيقي، وتميزت الجامعة في عدد من الأساليب الإبداعية والمبتكرة للبحث والتعليم الجامعي فشغلت المرتبة رقم 18 في "إدارة الأزمات"، وفي الشريحة (51 – 100) في "التطبيقات الصناعية"، وشغلت الشريحة (52 – 100) في "تنقل الطلاب وانفتاحهم".
وأشار دكتور قنصوة إلى أن تصنيف جامعات العالم ذات التأثير الحقيقي هو تصنيف جديد يقيم مساهمات الجامعة الحقيقية في مجتمعنا، حيث لا يعتمد على مؤشرات التقاليد أو السمعة أو الشعبية، بل يسلط WURI الضوء على الأساليب الإبداعية والمبتكرة للبحث والتعليم الجامعي التي تركز على: "التطبيقات الصناعية"، بدلاً من الطرق التقليدية لعدد الأبحاث المنشورة وتدريس المحاضرات؛ و"الشركات الناشئة وريادة الأعمال المولدة للقيمة"، بدلاً من التركيز التقليدي على عدد الوظائف التي تم شغلها؛ و"المسؤولية الاجتماعية والأخلاق والنزاهة"، بدلاً من التركيز على المعرفة والمهارات فقط للنجاح المادي؛ و"تنقل الطلاب وانفتاحهم للتبادل والتعاون بين المدارس وعبر الحدود الوطنية"، بدلاً من نظام مستقل؛ و"إدارة الأزمات" على سبيل المثال جائحة فيروس كورونا المستجد - 19.
وقد أعلن رئيس جامعة هانز للعلوم التطبيقية الهولندية والرئيس المؤسس للرابطة الهانزية للجامعات Hanseatic League ومسئول هذا التصنيف، أن الرابطة الهانزية للجامعات هي تحالف جامعي سمي على اسم الرابطة الهانزية التي كانت موجودة منذ القرن الثاني عشر حتى القرن السابع عشر كاتحاد يضم حوالي 190 مدينة في أوروبا لحماية سلامة المواطنين في الحياة والحرية في الاقتصاد. وأشار أن التصنيف مفتوح لجميع الجامعات والكليات والمدارس وأي مؤسسات للتعليم العالي تسعى إلى الابتكار في البحث والتعليم.
 
industrial.app01
student.mobility01
real.impact01
 

 

alexu.building20211

صرح الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية أن نتيجة تصنيف THE البريطاني لعام 2021 لأفضل الجامعات في الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية قد أعلنت، وقد أدرجت 35 جامعة مصرية في هذا التصنيف، وشغلت جامعة الإسكندرية المرتبة السادسة محلياً والتاسعة عشر على مستوى الجامعات العربية من إجمالي 155 جامعة عربية.
وأوضح د. قنصوة أن هذا التصنيف يستخدم 16 مؤشر أداء، ويتم تجميع مؤشرات الأداء في خمس مجالات: التدريس (بيئة التعلم) بنسبة 33%؛ البحث العلمي (الحجم والدخل والسمعة) بنسبة 33%؛ الاستشهادات (تأثير البحث) بنسبة 20%؛ المجتمع (نقل المعرفة وتأثيرها) بنسبة 6%، والتوقعات الدولية (الموظفون والطلاب والبحث) بنسبة 8%، ونوه د. قنصوة أن البيانات يتم الحصول عليها من خلال ثلاثة محاور: البيانات الببليومترية المأخوذة من (Elsevier, Scopus)، ونتائج دراسة السمعة الدولية، والبيانات المقدمة من كل جامعة.
هذا وقد شارك في تصنيف هذا العام 22 دولة من الدول العربية الأتية: الجزائر، البحرين، جزر القمر، جيبوتي، مصر، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، ليبيا، موريتانيا، المغرب، عمان، فلسطين، قطر، المملكة العربية السعودية، الصومال، السودان، سوريا، تونس، الإمارات العربية المتحدة، واليمن.